نصوص التوراة والإنجيل تثبت أن الله واحد أحد غير مركب

هذه النصوص واضحة محكمة بينة ، فلا معنى لتأولها لتوافق نصوص اشتبه على العلماء غير العاملين معناها فاضلوا خلق الله بتفسيرها بأهوائهم تفسيرا خاطئاً

بعض النصوص في التوراة ( العهد القديم ) :

" فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأرض مِنْ أَسْفَلُ ....

إقرأ المزيد...

بعض الكلمات في التوراة والإنجيل التي توهم بعضهم أنها تعني أن اللاهوت المطلق يحل في عوالم الخلق بإنسان وبيان حقيقتها

الكلمة :

في كتاب لاهوت المسيح لشنودة الثالث ( بابا الأرثذوكس ) ، قال شنودة الثالث : الفصل الأول : لاهوته من حيث مركزه في الثالوث القدوس - هو اللوجوس ( الكلمة ) . ( ( يو1: 1) " في البدء كان الكلمة والكلمة عند الله . وكان الكلمة الله "، وهنا الحديث...

إقرأ المزيد...

بنو إسرائيل يترقبون ولادة موسى (ع)

كان بنو إسرائيل قبل بعث موسى (ع) في حالة ترقب لهذا النبي العظيم ، والمصلح المنتظر ، وكانوا يتباشرون حتى بولادته والاستعداد لاستقبال هذا الوليد المبارك ، الذي سيخلصهم من حكم الطواغيت والفراعنة - الذين كانوا بدورهم في حالة ترقب سلبية لهذا المولود المبارك - للانقضاض عليه وقتله ، والخلاص...

إقرأ المزيد...

إضاءات من دعوة النبي عيسى (عليه السلام)

الحقيقة أن دعوة عيسى (ع) هي من أعقد وأصعب أنواع الدعوة إلى الله سبحانه، وذلك لأنها كانت في مجتمع المفروض أنه مجتمع إيمان لم تتلوث عقائده بشرك وثني بيِّنٍ، كما أن عيسى (ع) كانت عليه مواجهة علماء وأحبار بني إسرائيل المتمرسين بالكلام والجدل في العقائد وغيرها من الأمور الدينية، ولهذا...

إقرأ المزيد...